كشفت المطربة بافي أنها تحضِّر لأغنيات جديدة، بعد لقائها مع عدد من الملحنين والشعراء، لافتة إلى أن الاختيار صعب، لأنها تنتهج طريقة صعبة في الانتقاء، حيث تبحث عن الفكرة في الأغنية، ثم الكلمة الجميلة، بعدها اللحن، وغيرها من الأمور الموسيقية الدقيقة، وسوف تعلن طرحها قريباً. وأوضحت أنها بدأت الغناء منذ الصغر، وعلَّقت: «كنت أحب الغناء، لكن في دائرة صديقاتي، فقد كُن يقمن بتشجيعي ودعمي، ويشدن بصوتي». تطوير الذات وذكرت أنها تأثرت بالفنانين محمد عبده، وحسين الجسمي، وعبدالمجيد عبدالله، إضافة إلى «سفير الأغنية الخليجية» الفنان عبدالله الرويشد، الذي يتميز بالأداء الجميل والإحساس الغنائي. ومن الأصوات النسائية قالت إنها تفضل سماع الفنانة شيرين عبدالوهاب. وعن مواكبة الجديد في عالم الغناء، أكدت أنه «يتوجب على الفنان أن يطوِّر من نفسه، ويسمع جميع الألوان، حتى يتعلم ويتثقف موسيقياً، لأن الموسيقى لغة عالمية وثقافة، ومن ثم يجب أن يكون مطلعاً ومتذوقاً لجميع الألوان».
ذوق المغني وحول كيفية اختيارها الأغنية، قالت إن الأهم هو تكاليف إنتاج الأغنية من ناحية الشاعر، والملحن، والموزع الموسيقي، والاستديو، والتسجيل، والفرقة الموسيقية، مؤكدة أن الموضوع مُكلف جداً، لذلك في بعض الأحيان تستمع إلى أغنية كلماتها جميلة، لكن موسيقاها ضعيفة، وذات تكاليف بسيطة، وتسمى بالعرف الموسيقي «تسجيل كيبورد»، معتمدة على الإيقاعات، وصوت الفنان. أما من ناحية الكلمة أو اللحن، فالبعض يحب الطابع الكلاسيكي أو الطابع «النقازي»، والبعض الآخر يحب اللون الغربي، معلقة: «كل واحد وذوقه، ولا أعتقد أن ذلك يمثل صعوبة للفنان الواثق من نفسه وقدراته». وتابعت: «إنتاج الأغنية ليس سهلاً، فهي تحتاج إلى تكاليف كبيرة لظهورها بالشكل اللائق. والحصول على أغنية ناجحة يتطلب تكاملاً في الكلمات واللحن والأداء». وفي الختام، قالت بافي إنها تؤمن بالتدرج، وتسعى للعمل بكل جد واجتهاد، حتى تنال في النهاية إعجاب الجمهور.
ذوق المغني وحول كيفية اختيارها الأغنية، قالت إن الأهم هو تكاليف إنتاج الأغنية من ناحية الشاعر، والملحن، والموزع الموسيقي، والاستديو، والتسجيل، والفرقة الموسيقية، مؤكدة أن الموضوع مُكلف جداً، لذلك في بعض الأحيان تستمع إلى أغنية كلماتها جميلة، لكن موسيقاها ضعيفة، وذات تكاليف بسيطة، وتسمى بالعرف الموسيقي «تسجيل كيبورد»، معتمدة على الإيقاعات، وصوت الفنان. أما من ناحية الكلمة أو اللحن، فالبعض يحب الطابع الكلاسيكي أو الطابع «النقازي»، والبعض الآخر يحب اللون الغربي، معلقة: «كل واحد وذوقه، ولا أعتقد أن ذلك يمثل صعوبة للفنان الواثق من نفسه وقدراته». وتابعت: «إنتاج الأغنية ليس سهلاً، فهي تحتاج إلى تكاليف كبيرة لظهورها بالشكل اللائق. والحصول على أغنية ناجحة يتطلب تكاملاً في الكلمات واللحن والأداء». وفي الختام، قالت بافي إنها تؤمن بالتدرج، وتسعى للعمل بكل جد واجتهاد، حتى تنال في النهاية إعجاب الجمهور.
