حافظ فيلم F9 على صدارة شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية هذا الأسبوع، حاصداً إيرادات قدرها 23.8 مليون دولار.
ويعكس الرقم المُحقق خلال عطلة الأسبوع الطويلة بمناسبة اليوم الوطني الأميركي في 4 يوليو، تراجعا كبيرا، مقارنة مع 70 مليون دولار حصدها الفيلم في عطلة نهاية الأسبوع السابقة.
وتخطى الجزء الجديد من سلسلة F9 مع الممثلين فين ديزل وميشيل رودريغيز وجون سينا، فيلم “ذي بوس بايبي: فاميلي بيزنس”، الذي حل بالمرتبة الثانية، مع 17.3 مليون دولار، ويروي فيلم الرسوم المتحركة، وهو تتمة لفيلم “بايبي بوس” الذي طُرح قبل 4 سنوات، قصة طفل “زعيم” يفرض شخصيته على جميع من حوله.
وجاء ثالثا فيلم “ذي فوريفر بورج”، خامس أجزاء سلسلة “بورج”، مُحققا 12.8 مليون دولار، تلاه في المركز الرابع فيلم “إيه كوايت بلايس 2″، حاصدا 4.2 ملايين دولار. وهذه أول مرة يخرج فيها فيلم المخرج جون كراسينسكي من ثنائي الصدارة في التصنيف منذ طرحه قبل 6 أسابيع.
