يحضر الموسيقار العراقي إلهام المدفعي، الذي أحدث قبل نحو نصف قرن ثورة في الأغنية العراقية من خلال إدخال الآلات الغربية على الأغنيات التراثية، لإطلاق أغنية جديدة تتمحور على الأمل في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد- 19.
فهذا الموسيقار السبعيني المتمرد معروف بأنه أدخل الفرح في الأغنية العراقية التي غالبا ما تطغى عليها مسحة الحزن، جاعلاً الشباب يرقصون على أنغامها. وكتب كلمات الأغنية الشاعر الأردني الشاب عمر ساري، وتشاركه فيها المطربة العراقية نادين الخالدي.
وصرح المدفعي: «يجب أن نستمر بالغناء في كل الظروف حتى نبعث برسالة أمل إلى العالم، فالموسيقى هي لغة الشعوب، تعبر كل الحدود وتصل إلى أقصى بقاع العالم».