كشفت الفنانة نادين خوري أن همها الأساسي تقديم مضمون ذي قيمة إنسانية، وأن أجمل ما حصدته خلال مشوارها الفني كان محبة الناس، واعتبرت أن العمل الدرامي، الذي يخلو من المضمون، لا يقدم الفائدة المرجوة، وبالتالي لا يترك أي أثر عند المشاهد.
ووجدت أن البيئة الشامية هي واقع يحمل زمنا مضى، ولا تبقى إلا العادات والتقاليد ضمن العائلة الواحدة التي هي ركيزة اجتماعية تصون التوازن الأسري في حال تعرض لأي خلل.
وعن أعمالها الجديدة قالت إنها ستطل على المشاهدين من خلال مسلسل “بروكار” في جزئه الثاني، إضافة إلى مسلسل ثانِ وهو “أقمار في ليل حالك” مع نجدت إسماعيل أنزور، وسيعرض العملان بعد عيد الفطر.
إلى ذلك، أشارت خوري إلى أنها لا تحب أن تختار بين الكوميديا والدراما، لأن الأهم عندها هو ماذا يمكن أن تقدمه الشخصية من فائدة.